السعودية

المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم صواب خطأ


المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم صواب خطأ

شرع الله سبحانه وتعالى لعباده الشرائع، وسن لهم السنن، وأمرهم بأن يأتوا بها، من غير زيادة ولا نقص، إلا أن كثيراً من الناس وقعوا في أمرين خطيرين: الأول التفريط والتقصير في طاعة الله، والثاني الإفراط والزيادة فيها؛ فلذلك اليوم سنقدم لكم إجابة سؤال: المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم صواب خطأ، والتي يكون من أسئلة مادة الدراسات الإسلامية (توحيد) الصف الأول متوسط، الفصل الدراسي الثاني.

المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم صواب خطأ

الإجابة الصحيحة هي: “صواب“، وذلك لأن الغلو في الأنبياء والصالحين هو: المبالغة في تعظيمهم، ويكون ذلك برفعهم فوق منازلهم التي أنزلهم الله تعالى إياها.

ما هو الواجب على المسلم؟

التوسط فيهم، وذلك باتباع الشرع في إنزالهم منازلهم اللائقة بهم:

  • فلا يبالغ في حقهم برفعهم فوق منزلتهم التي أنزلهم الله إياها.
  • ولا يقصر فيه، فيجحد حقوقهم التي جعلها الله لهم.

ما تعريف الغلو؟

الغلو هو: تجاوز الحد الذي أمر الله سبحانه وتعالى به في الدين:

  1. اعتقاداً
  2. قولاً.
  3. عملاً.

أمثلة على الغلو في الأنبياء والصالحين

الأمثلة التي وقع فيها الغلاة في الانبياء والصالحين كثيرة منها:

  1. الغلو في النبي صلى الله عليه وسلم بدعائه، أو الاستغاثة به من دون الله تعالى.
  2. الغلو في النبي عليه أفصل الصلاة والسلام بالحلف به من دون الله تعالى.
  3. الغلو في عيسى بن مريم علية السلام بجعله إلهاً، أو ابن الإله.
  4. الغلو في الأولياء والصالحين ب:
    • البناء على قبورهم.
    • الطواف بها.
    • السجود عليها.
    • دعائهم من دون الله عز وتقدس.
تم بحمد الله الإنتهاء من كتابة سؤال: المراد بالغلو في الانبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم صواب خطأ، ونأمل أن تكونوا يا طلابي وطالباتي استفدتم من هذا الموضوع، قدمنا لكم هذا الحل عبر موقع اعرفها صح الإلكتروني.

المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم صواب خطأ

الإجابة الصحيحة هي: “صواب”، وذلك لأن الغلو في الأنبياء والصالحين هو: المبالغة في تعظيمهم، ويكون ذلك برفعهم فوق منازلهم التي أنزلهم الله تعالى إياها.